يخطئ الكثير في الحكم على الأطفال المصابين بمتلازمة داون على أنهم “متخلفون عقليا” ويتعاملون معه بازدراء، فأطفال متلازمة داون أطفال لهم مشاعر وأحاسيس، يفرحون ويحزنون ويغضبون، يلعبون ويمرحون ويضحكون ويبكون، هم كالأطفال الطبيعيين إلا أن عندهم قصورا عقليا يختلف من شخص إلى آخر، وبالتالي فبإمكانهم التعلم إذا أثرينا حياتهم بدوافع وحوافز، وأعطيناهم فرص التعلم المبكر والمناسب، ووفرنا لهم التشجيع المستمر.
لمسة وبهدف توعية المجتمع ولفت أنظارهم إلى هذه الفئة المظلومة في كثير من الأحيان أصدرت قصة بعنوان “متلازمة داون” توضح بأسلوب بسيط ولطيف كيفية التعامل معهم، قصة أسرة رزقت بطفل مصاب بمتلازمة داون ويصف مشاعرها وكيفية تعاملها معه.
لتحميل القصة والتطبيق نرجو الضغط على الرابط التالي:
https://goo.gl/u931cA