التطور العاطفي والاجتماعي عند الأطفال

إنّ أهمية تطوير “طفل متوازن” عبر مجموعة متوازنة من المهارات المعرفية والاجتماعية والعاطفية هو أمر متعارف عليه بين أصحاب المصلحة في مجال التعليم. وقد كشفت الأبحاث أن المهارات الاجتماعية والعاطفية تلعب دوراً هاماً في نجاح الأطفال مدى الحياة.
ويهدف تطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية إلى دعم فهم معنى العلاقات الاجتماعية الصحية في الحياة والقدرة على تحديد المرء لمشاعره والتحكّم بها.

تم إنجاز هذا المحتوى بالتوافق مع مبادئ التعليم المبكر في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات.

المؤشر:
• الإشارة إلى أنفسهم وأفراد أسرهم والأشخاص الآخرين في حياتهم بالاسم.
• تحديد مشاعرهم واهتماماتهم والتعبير عنها بلغة وسلوكيات مناسبة لأعمارهم.
• إكمال بعض المهام المألوفة بمفردهم للاعتماد على أنفسهم.
• التعبير عن اعتزازهم بإنجازاتهم.

أمثلة:
• بالقول “أنا جائع”.
• التعبير عن تفضيلهم نشاطاً معيناً بالقول “أحب ركن الألعاب”.
• تناول الطعام بأنفسهم والتنظيف بعد أنفسهم.
• تقديم العمل لمقدم الرعاية والقول “انظر ماذا فعلت”.

محتويات مقترحة:

“القط ليو”

قصة ممتعة تُعلّم الطفل الحرص والحذر، واللجوء إلى الوالدين عند الحاجة لذلك.

المؤشر:
• إظهار فهمهم للتنوع، وتحديد بعض أوجه التشابه والاختلاف بين الصفات البدنية للآخرين.
• تحديد احتياجاتهم ومشاعرهم والتعبير عنها.
• تطوير المعرفة وتقدير ثقافتهم.
• التعبير عن ثقتهم في العديد من القدرات والإحساس بقيمة الذات.

أمثلة:
• الإشارة إلى صورة قد رسموها والقول “هذا أنا… شعري بني”.
• إخبار زميلة في الفصل بأنها تعرف كيفية أداء لعبة تثير اهتمامهم.
• إخبار معلمتهم بأنهم جائعون و يطلبون أن يأكلوا.
• طلب المساعدة في كتابة رسالة للأب أو للأم.
• تعليق معاطفهم في المكان المخصص عند دخولهم الفصل.

محتويات مقترحة:

“عنبر الهر القبيح”

قصة جميلة تزرع الثقة في نفس الطفل وتشجعه لتحقيق ما يصبو إليه. وتعلمه ألا يلتفت لتعليقات الآخرين الساخرة.

المؤشر:
• وصف وتمييز قدارتهم والتمييز بين ما يفضلونه وما يفضله الآخرون.
• فهم التنوع وتحديد بعض التشابهات والاختلافات بين خصائص وأفكار ومشاعر الآخرين.
• العمل بشكل تبادلي ومستقل.

أمثلة:
• القول أستطيع “أن أركب الدراجة”.
• إخبار المعلم “لست على ما يرام. أحتاج إلى أن أستلقي على ظهري”.
• تعليق رسومهم على اللوحة خارج الفصل.
• القول “أنا وخالد نحب اللعب بالدراجة ثلاثية العجلات! إنها لعبتنا المفضلة”.

محتويات مقترحة:

“لا.. لا تشبهني”

قصة شيّقة، تزرع الثقة في نفس الطفل وبناء صورة إيجابية عن ذاته أمام الآخرين.

المؤشر:
• تحديد احتياجاتهم ومشاعرهم واهتماماتهم والتعبير عنها.
• إظهار الاعتزاز بمنجزاتهم ومنجزات الآخرين.
• تجربة أنشطة وتجارب جديدة بسهولة واستقلالية.

أمثلة:
• القول “أنا كبير و قوي. أستطيع أن أركل الكرة في المرمى”.
• التعبير عن اهتمامهم بالقول على سبيل المثال “عندما أكبر سأصبح فناناً”.
• الاستئذان من المعلمة أن يأخذوا أعمالهم للمنزل ليعرضوها لآبائهم وأمهاتهم.

محتويات مقترحة:

“شعر ميمي”

قصة مؤثرة، تُعلّم الطفل الرضا بالنفس وتقبل الذات ومواجهة السلبيات التي بداخلنا وتحويلها إلى إيجابيات.

المؤشر:
• الالتزام بالقواعد الموضوعة تحت إشراف وتوجيه أحد الكبار.
• .التنقل بين الأنشطة بإشراف الكبار.
• التحكم في اندفاعهم ببعض الأحيان.
• توقع النتائج السلبية عند مخالفة القواعد.

أمثلة:
• إعادة الأدوات والألعاب إلى أماكنها الصحيحة.
• اختيار اللعب بالدراجة ثلاثية العجلات عندما تقترح معلمتهم “هل ترغبون في اللعب بالدراجة ثلاثية العجلات أم بصندوق الرمل؟”.
• التوقف عن انتزاع اللعبة من يد طفل آخر والقول “أعدها إلي”.
• قول: “أنا آسف لا أرغب في أن أخرج من اللعبة” عندما تراهم المعلمة يخالفون النظام.

محتويات مقترحة:

“الدب بيرتي”

قصة قصيرة وشيّقة، تُعلّم الطفل أهمية الاستماع لتعليمات الأبوين وعدم الاستهتار بها.

المؤشر:
• الالتزام بالقواعد باستقلالية متزايدة.
• التنقل بين الأنشطة بإشراف محدود من الكبار.
• تطوير الاستراتيجيات لتهدئة أنفسهم بدعم يسير من الكبار.
• إظهار الصبر أثناء الأنشطة الجماعية.

أمثلة:
• تنظيف منضدة اللعب عندما يحثهم المعلم على ذلك.
• تذكير أحد الأصدقاء بالقواعد وتحذيره من الوقوع في مشكلة.
• إخبار صديقهم أن إرجاع الأقلام الملونة إلى أماكنها الصحيحة يحفظها من الضياع.
• انتظار دورهم في الطابور ليستخدموا الأرجوحة.
• العودة إلى الفصل مسرورين بعد أن لعبوا في الهواء الطلق.

محتويات مقترحة:

“لم أعد صغيرة”

قصة طريفة تقدم موضوع تعلم استخدام المرحاض للطفل بشكل مبسط ومرح.

المؤشر:
• الالتزام بالقواعد القائمة والقواعد الجديدة باستقلال.
• إظهار فهم للعلاقة بين الأفعال ونتائجها.
• توظيف استراتيجيات لتهدئة أنفسهم وإظهار قدرة متزايدة على إدارة أثر عواطفهم السلبية.
• المثابرة على المهام الصعبة من دون الشعور بالإحباط.

أمثلة:
• المساعدة في وضع الأدوات في أماكنها الصحيحة.
• التعبير عن الرغبة في اللعب بإحدى اللعب عندما ينتهي منها زميله.
• البدء بالتنظيف قبل أن تطلب المعلمة من الفصل فعل ذلك.
• مسح وإعادة رسم جزء من الصورة مرات عدة في محاولات لجعلها تبدو جميلة.

محتويات مقترحة:

“اهداْ يا هاني”

قصة تُعلّم الطفل كيفية السيطرة على غضبه بطريقة سهلة وبسيطة.

المؤشر:
• الالتزام بالقواعد القائمة والقواعد الجديدة باستقلالية.
• توظيف استراتيجيات لتهدئة أنفسهم وإظهار قدرة متزايدة على الإدارة و التحكم بأثر إحباطهم وعواطفهم السلبية.

أمثلة:
• قبول قواعد المتحف الذي يزوره الفصل .في الرحلة المدرسية.
• الاستمتاع باللعب طبقاً للقواعد في منزل صديق حتى و لو كانت هذه القواعد تختلف عما هو مسموح به في .منزلهم
• وضع مئزر قبل البدء بمشروع الرسم حتى تبقى ملابسهم نظيفة.
• الاستعداد للانتقال إلى ركن مختلف عندما يدق الجرس.
• إخبار المعلمة “أحتاج إلى أن أهدأ هل بإمكاني الذهاب إلى ركن القراءة بمفردي؟”.

محتويات مقترحة:

“يغضب يهدأ”

قصة جميلة، تُعلّم الطفل العادات الصحية وتقدير الحب والعاطفة والدعم الذي يحصل عليه من عائلته.

المؤشر:
• نقل بعد المشاعر للآخرين وتحديد بعض الأسباب لهذه المشاعر بمساعدة الكبار.
• إظهار وعيهم بالعواطف المناسبة لمشاعرهم ومشاعر الآخرين.

أمثلة:
• النظر إلى صورة والقول: “إنها سعيدة”.
• سؤال المعلمة، عندما يرون زميل لهم يبكي: “هل هو غاضب؟”.
• القول: “أنا حزين لأني أريد أمي”.
• .ضم المعلمة لأنهم سعداء برؤيتها.

محتويات مقترحة:

“الأحاسيس”

محتوى تفاعلي جميل، يعلّم الطفل أن يتعرف على المشاعر والأحاسيس والأسباب التي تدفعنا للشعور بإحساس ما وكيفية التعامل معها.

المؤشر:
• إظهار وعي وتعاطف مع مشاعر الآخرين.
• تجربة العواطف من خلال اللعب الدرامي.
• ربط العواطف بالكلمات وتعابير الوجه.

أمثلة:
• التعبير لوالدهم عندما يعود للمنزل بعد طول غياب “اشتقنا إليك!“.
• إظهار سعادتهم عندما تحصل زميلتهم على إطراء من المعلمة.
• التظاهر بالبكاء والتظاهر بالغضب أثناء اللعب الدرامي.

محتويات مقترحة:

“لا أخاف”

قصة مميزة، تُبدّد مخاوف الطفل، وتمنحه شعوراً بالأمان بوجود والديه حوله.

المؤشر:
• توصيل مشاعرهم للآخرين بطرق مقبولة اجتماعياً مع دعم من الكبار.
• إظهار فهم لبعض الأسباب النفسية لمشاعرهم ومشاعر الآخرين وتوصيلها إلى الآخرين.
• إظهار اهتمام بمشاعر الآخرين والتعاطف معها.

أمثلة:
• الشرح “ساره لن تلعب معي وهذا يؤذي مشاعري”.
• تغيير خطة اللعب لإضافة زميل لهم في اللعبة.
• تهدئة زميل وقع على الأرض.
• إخبار صديق لهم بمساعدتهم بشأن الحفلة القادمة.

محتويات مقترحة:

“ساعد تسعد”

لعبة شيّقة، تُعرّف الطفل كيفية التعامل مع المواقف والمشاكل من خلال استكشاف حلولها المختلفة.

المؤشر:
• توصيل مشاعرهم للآخرين بطرق مقبولة اجتماعياً.
• إظهار فهم لبعض الأسباب النفسية لمشاعرهم ومشاعر الآخرين وتوصيلها إلى الآخرين.
• إظهار اهتمام بمشاعر الآخرين والتعاطف معهم.
• تحديد مستويات العواطف وإدراكها.

أمثلة:
• إخبار صديق أخذ قلمه “لا زلت أستخدم هذا القلم رجاءً خذ قلماً آخر حتى أنتهي منه”.
• إخبار أمهاتهم بأنهم يشعرون بالخجل في المدرسة لأنهم لا زالوا لا يعرفون كثيراً من الأطفال.
• التعبير عن فرحتهم بمولد أخت لأحد أصدقائهم.
• إخبار معلمتهم عندما تسأل عن زميل لهم يبكي “إنه بخير ولكنه يشعر بقليل من الحزن فقط”.

محتويات مقترحة:

“لا أحد يحبني”

قصة شيّقة، تُعلّم الطفل أهمية وجوده في عائلة، وأن تصرفات الكبار وأقوالهم لا تلغي حبهم له.

المؤشر:
• إظهار علاقات إيجابية مع الكبار المألوفين لديهم.
• إظهار اهتمام بلغة الكبار وسلوكهم.
• البحث عن أشخاص كبار مألوفين لديهم للارتياح والتوجيه.
• البدء بتفاعلات مع الكبار.

أمثلة:
• تصنيف العلاقات المهمة على سبيل المثال “هذه أمي وأحب معلمتي”.
• الطلب من أحد الكبار أن يقرأ القصة معهم.
• التفاعل مع القليل من الكبار غير المألوفين لديهم.
• الطلب من المعلمة أن تجلس بجوارهم في وقت الوجبة.

محتويات مقترحة:

“ألعب مع بابا”

محتوى ممتع، يوضّح محبة الأب لطفله الصغير، والمودة والحنان والمرح الذي يجمع بينهما.

المؤشر:
• التعبير عن محبتهم لبعض الكبار المألوفين لديهم.
• البحث عن أشخاص كبار مألوفين لديهم لتهدئتهم وتوجيههم.
• طلب التوجيه وقبوله من الكبار.
• التواصل مع الكبار بحرية.
• التفاعل مع الكبار بشكل مختلف عن تفاعلهم مع الأقران.

أمثلة:
• القول “أحبك” للوالدين أو للمعلم.
• الطلب من أحد الكبار المألوفين لديه اللعب معهم.
• التعبير عن تعاطفهم عندما يرون أن أحد الكبار قد أصيب.
• طلب المساعدة من المعلمة ليصعدوا على الكرسي.
• الركض إلى صديق وضمه بقوة.

محتويات مقترحة:

“معلمتي الأولى”

قصة تزرع في نفوس الأطفال حب القراءة والتعلم بطريقة مختلفة وتغرس فيهم قيم احترام الكبير.

المؤشر:
• التعبير عن محبتهم لبعض الكبار المألوفين لديهم.
• البحث عن أشخاص كبار مألوفين لديهم لتهدئتهم وتوجيههم.
• بدء تفاعل مفتوح يتطلب تواصلاً متبادلاً مع الكبار المألوفين لديهم.
• بطلب التوجيه وقبوله من الكبار.
• إظهار فهمهم للتوقيت المناسب للفت نظر الكبار إلى قضية ما.

أمثلة:
• تقديم أحد الكبار ممن لا ينتمون للعائلة قائلاً “هذا صديقي”.
• القول “أحب جدي وجدتي”.
• طلب المساعدة من معلمتهم لكتابة قصة ليعطوها لأمهاتهم.
• بدء محادثة حول حفلات التخرج من الروضة.
• دعوة معلمتهم لترى طريقة ترتيبهم لركن اللعب الدرامي.
• محاولة إغلاق الصنبور بمفردهم لدقائق عدة قبل أن يطلبوا المساعدة من أحد الكبار عندما يبدأ الحوض بالامتلاء.

محتويات مقترحة:

“البنت النطاطة”

قصة شيّقة، تُعلّم الطفل ضرورة بناء صورة إيجابية عن نفسه والحفاظ عليها.

المؤشر:
• التعبير عن محبتهم لبعض الكبار المألوفين لديهم.
• مفارقة الكبار المألوفين لديهم في أماكن مألوفة وغير مألوفة دون الشعور بالاضطراب.
• بدء تفاعل مفتوح يتطلب تواصلاً متبادلاً مع الكبار غير المألوفين لديهم.
• طلب التوجيه والتوضيح وقبوله من الكبار.
• وضع الثقة في أحد الكبار -على الأقل- الذي يرتبط معهم بعلاقة وثيقة.

أمثلة:
• ضم معلمتهم والقول “اشتقنا إليك”.
• إخبار معلمتهم عن زيارة عمهم المفضل لديهم.
• سؤال المعلمة “أين أجد معلومات أكثر عن الحيوانات المائية؟ أريد أن أعرف كم يبلغ حجم الحوت”.
• طلب توجيه من المعلمة عندما يقال “اخرجوا للساحة للفسحة” بالقول “و لكن أمي قالت إنه غير مسموح لي بالخروج اليوم لأني أشعر بالتعب قليلاً”.
• إخبار المعلمة “كلنا نرغب في اللعب بالأرجوحة ولذا قررنا أن نتشارك”.

محتويات مقترحة:

“لا يا بنات”

قصة شيّقة، تدرب الطفل على ملاحظة المواقف التي قد تكون غير آمنة له.

المؤشر:
• تطوير علاقات قصيرة الأمد مع أقرانهم.
• المشاركة في لعبة تعاونية مع أقرانهم.
• إظهار فهم عملية التناوب على الألعاب أثناء لعبهم مع الأقران.

أمثلة:
• ملاحظة غياب أطفال معينين.
• مشاهدة الأطفال الآخرين باهتمام وسعادة.
• التقاط دمية واللعب بها بالطريقة نفسها التي يلعب بها طفل آخر.
• الانضمام إلى مجموعة صغيرة من الأطفال.
• انتظار طفل آخر حتى يقوم عن الزحلوقة قبل أن يتزحلق عليها.

محتويات مقترحة:

“المشاركة”

محتوى تفاعلي، يدرب الطفل على التعاون مع الآخرين ومعرفة المعنى الحقيقي للصداقة.

المؤشر:
• بناء الصداقات.
• المشاركة في ألعاب تعاونية وخيالية مع الأقران.
• المشاركة في ألعاب جماعية.
• طلب التوجيه لحل النزاعات مع الأقران.
• التفاوض مع الأطفال الآخرين لحل مشكلة ما.
• اتخاذ القرارت بالتعاون مع الأطفال الآخرين.

أمثلة:
• البحث عن طفل معين ليلعب معه.
• مشاركة الدمية مع الأطفال دون الطلب منهم فعل ذلك.
• وضع ذراعهم حول طفل آخر وإخبار أحد الكبار “هذا صديقي”.
• الإمساك بأيدي أصدقائهم لتكوين دائرة.
• الانضمام إلى مجموعة من الزملاء لتمثيل شخصيات في حفلة ما.
• الاتفاق مع أطفال آخرين على بناء حديقة حيوان وكل منهم يشكل حيواناً مختلفاً عن الآخر.

محتويات مقترحة:

“الوحوش الأصدقاء”

قصة تحسن مهارات وصف المكان والمحيط لدى الطفل وتعرفه على مفردات وكلمات جديدة تساعده في التعبير عما يريد.

المؤشر:
• تطوير صداقات تمتد أسابيع عدة أو أكثر.
• المشاركة في ألعاب تعاونية وخيالية مع الأقران.
• محاولة حل الخلافات مع الأقران بمفردهم وطلب المساعدة من الكبار عند الحاجة.
• تقديم الدعم الاجتماعي للآخرين.

أمثلة:
• القول “خالد صديقي” والبحث عن خالد للعب معه.
• تمثيل شخصية معينة في الحوار أثناء تمثيل قصة معروفة مع الأقران.
• الاشتراك مع الزملاء في لعبة كرة السلة أثناء الفسحة.
• توجيه الصديق الذي اصطدم بزميل لهم “ينبغي عليك أن تقول آسف”.
• إخبار أحد الأصدقاء بعد الفوزفي المباراة أنه قام بعمل جيد.

محتويات مقترحة:

“الفيل فلافل والزرافة ظرافة”

قصة شيّقة، تعلّم الطفل على تنمية العاطفة لديه وتطوير حسّه الاجتماعي، بالإضافة إلى تقبل الآخر والتسامح.

المؤشر:
• البدء في بناء صداقات دائمة.
• المشاركة في ألعاب تعاونية وخيالية مع الأقران.
• طلب المساعدة وقبولها من الأقران.
• محاولة حل الخلافات مع الأقران باستقلالية.
• محاولة حل الخلافات من خلال المفاوضات والتسوية والاعتذار.

أمثلة:
• الاشتراك مع زملائهم بعمل حديقة حيوان في الفصل والتظاهر بأنهم حيوانات.
• الطلب من صديقهم الأطول منهم أن يضغط على مفتاح تشغيل النور لأنهم لا يستطيعون.
• الموافقة على أن يسعادهم صديقهم في إكمال الأحجية.
• مناقشة قواعد اللعبة الجديدة والاتفاق عليها قبل أن يبدؤوا باللعب بها.
• إخبار صديقهم أنهم يرحبون بإشراكه معهم في اللعب حالما يبدؤون اللعبة القادمة.
• اقتراح لعب لعبة مختلفة عندما يتشاجر صديقان حول لعبة ما.

محتويات مقترحة:

“الملكة المدللة”

قصة جميلة، تعزز داخل الطفل القيم والأخلاق التي تزيد من تعاطفه مع الآخرين.

قد يعجبك أيضا